خاص: نيشان “عز” الإعلام العربي.. وياسمين “عز” وصمة عاره!
قد يعتبر البعض أنّني أتهجّم وأتطاول على المدعوة ياسمين عز.. ولكن للعلم “هذه الشيء” التي استثمروا غباءها للظهور على الشاشات وتحقيق الترند.. ما هي إلا “كتلة من الغباء والجهل والصوت المُزعج”.. التي في كل يوم تظهر فيه على الشاشة تكون مصدر سخرية وتهكّم..
نيشان ديرهاروتيونيان أكبر وأقدر وأهم من أن ينحدر إلى محاورة كمية من المكياج مزجوها مع الغباء فاستنتجوا أنها نجمة قادرة على أن تقف في مواجهة الإعلامية رضوى الشربيني المدافعة عن حقوق المرأة..
ياسمين عز شيء أصغر وأحقر وأقل قيمة من أن تصف نيشان بـ”هذا الشخص”.. بل هي دون مستوى أن يعيرها اهتماماً.. وللأسف نحن معشر أهل القلم نلوم نيشان على غضبه.. فمن تكون “هذه اللاشيء” حتى تثير عصبيتك..؟؟
قد يكون أخطأ نيشان حين استعمل بعض العبارات القاسية بحقها.. لكن الخطأ واللوم الأساسي يقع عليه أكثر لأنه رضي بمشاركتها الحوار.. أو حتى الاجتماع بها في مكان واحد..
وإنْ كانت تتبجّح وتدّعي بأنّها أبلغت إدارة المؤتمر بسبب تغيّبها فاللوم الأساسي يقع عليهم لتساهلهم وعدم تأجيل الحوار..
وعلى كل حال فلتقاضيه كما تدّعي.. ورغم أنّه وصف تصرّفها بـ”الحقارة”.. فهي لا تستحق بأسلوبها المستفز.. ومغادرتها لموقع المؤتمر رغم توجيهه الكلام لها عن سبب التأخير.. إلا بوصف “الحقارة”..
م.ن – Checklebanon