خاص CheckNotes : بفضل إتصالات بري – جنبلاط … أصبح الكوع جالساً!

 

ردّاً على كل ما تفوّه ويتفوّه به البعض.. حول صمت زعامات “الاشتراكيين” و”حركة أمل” على شرارة الحرب الأهلية التي كادت أن تندلع على “كوع الكحالة”.. نسأل: ألم تتفاجأوا كيف وبقدرة قادر “تضبضبت” الحادثة وذيولها؟.. وكيف أصبح الكوع جالساً.. ومضت ضحيّتا “النيران الصديقة” إلى مثواهما الأخير؟!

سؤال جوابه عند الثنائي الأشطر والأشهر في “تدوير الزوايا” و”تسوية اللي ما بيتسوّى”.. زعيم المختارة وليد جنبلاط الذي تُعتبر “الكحالة – عاليه” تحت جناحه مناطقياً.. رغم أنه ليلة الحادث كان خارج البلد ربما “يستجم”.. وصديقه اللدود “الإستيذ” نبيه بري.. الخبير لعقود بما تعنيه عودة الحرب والاقتتال الشوارعي وما تثمره في حال الانفلات.. فتوالت اتصالاتهما وارتفعت وتيرتها إلى أعلى مستوى.. وصدر القرار “عضّوا على الجرح.. واكظموا الوجع.. لا مجال لحرب جديدة”..لا للمزايدات ونقطة عالسطر..

مقالات ذات صلة