أيمن زيدان يعلّق على أحداث سوريا: “كم كنت واهماً، بشجاعة أعتذر”
كتب زيدان عبر حسابه الرسمي في فايسبوك: “أقولها بالفم الملآن كم كنت واهماً… ربما كنا أسرى لثقافة الخوف… أو ربما خشينا من التغيير لأننا كنا نتصور أن ذلك سيقود إلى الدم والفوضى”.
بعد سيطرة المعارضة السورية على دمشق ومغادرة الرئيس بشار الأسد العاصمة، قدم الممثل السوري أيمن زيدان اعتذاراً، معرباً عن ندمه لسيطرة الوهم عليه ووقوعه أسيراً لثقافة الخوف.
وكتب زيدان عبر حسابه الرسمي في فايسبوك: “أقولها بالفم الملآن كم كنت واهماً… ربما كنا أسرى لثقافة الخوف… أو ربما خشينا من التغيير لأننا كنا نتصور أن ذلك سيقود إلى الدم والفوضى”.
وأضاف: “لكن ها نحن ندخل مرحلة جديدة برجال أدهشنا نبلهم في نشر ثقافة التسامح والرغبة في إعادة لحمة الشعب السوري… شكراً لأنني أحس انني شيعتُ خوفي وأوهامي… بشجاعة، أعتذر مما كنت أراه وأفكر فيه”.