خاص حرحرة: نحن بحاجة إلى الإسناد!!

في خطابه الأخير، أطلَّ الأمين العام لحزب الله معلناً أنّ العدوان الصهيوني على غزة أصبح على مشارف وضع أوزاره، لكن للأسف على ما يبدو أنّه تناسى تحوّلنا إلى ساحة مفتوحة على كل الاحتمالات، بل جبهة مواجهة ولم نعد جبهة إسناد، في ظل توجيه حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف كل عملياتها الكبرى ناحية لبنان، وما جرى خلال الأيام الماضية إلا أكبر دليل، والهلع مما ستحمله الأيام المقبلة، ومن سيكون الضحية، فهل ستكتفي إيران والحوثيون بالصمت مع الخروقات التي تزيد من إذلال هذا المحور يوم تلو آخر؟!

مقالات ذات صلة