خاص على ذمة الراوي: (ع.هـ) أوking المطار.. هل وقعتم ضحية تشبيحه؟!
بعد خبرية اليومين الماضيين “الدسمة”.. التي عاد فيها “راوينا” إلى خبرياته.. “الهيئة الغيبة كانت محرزة”.. لأنّ خبرية اليوم قد تكون أدسم وأكثر وجعاً.. كونها تسلّط الضوء على واحدة من أبرز “مغارات علي بابا” اللبنانية..
إنّه (ع. هـ) من “فصيلة الضابطة الإدارية والعدلية” في مطار رفيق الحريري الدولي.. أو “على ذمة الراوي” “king” المطار للأسف.. وكل مَنْ يخبرك عنه ينخفض صوته إلى أدنى المستويات.. والسبب “السند والضهر “الحامي” له والمسيطر على المطار”..
(ع. هـ) عسكري أو “مافيا” قائمة بحد ذاتها في المطار.. وصلت شكاوى الكثيرين إلى مسامع “راوينا” عن “سمسرات.. تشبيح.. رشاوى”.. وشو ما تبحب موجود المهم “مشيلي بمشيلك”.. وإذا ما بدّك فغصباً عنّك.. وكلّها صبّت في نهاية المطاف عند (ع.هـ)..
من هنا وبعيداً عن الحملة الصهيونية المستعرة على المطار.. جاءت صرخة “راوينا” لنرفع معاً الصوت إلى كل مَنْ يعنيهم الأمر.. ومنعاً لتفشّي مقولة “حاميها حراميها” رغم أنّها الواقع “بأمه وأبيه”.. لأنّ المدعو (ع.هـ) يتحرّك ويتصرّف ويتنقل “على عينك يا تاجر”.. فيما باقي العسكر “محروق سماهم” ويكدّون ليل نهار من اللحم الحي للحصول على الملاليم..
لذلك نحن لا نطالب بتوزيع المغانم .. ولا تقاسم السمسرات والرشاوى.. بل كل ما نأمله أنْ تنظر الدولة والمعنيون بالعينين معاً.. لا “البحلقة بعين وتغميض التانية”.. لأنّ “المدعوم” للأسف دائماً “فرفور ذنبه مغفور؟!”..
خاص Checklebanon