خاص Checknotes: برسم وزير الفضيلة: آخر إنجازات هذه “المستشقرة”.. “اعملّي”!
كلامنا موجّه إلى كل مسؤول يحمل في وجهه ذرة شرف
بالعربي المشبرح كلامنا هذا موجّه إلى كل مسؤول يحمل في وجهه ذرة شرف.. وأوّلهم مَنْ رفع لواء الدفاع عن “الفضيلة والأخلاق” في وجه فيلم “باربي”..
إليك نقول يا معاليك.. “طق شلش الحيا”.. آخر إنجازاتها فيديو “اعملّي”.. لم تعد مواطنتك “المستشقرة”.. (لن نذكر اسمها ونساهم في ترويجها) تخجل أو تستحي.. حتى خرجت علينا بفيلم إباحي بكل ما للكلمة من معنى.. كلام داعر.. ملابس “دون ملابس”.. بانيو وجَلْد وعبودية.. Slave signsوضرب.. مع إيحاءات وتعابير ورُخص لم يسبقها إليه أحد..
“يا بنت الحرا…”.. إذا بدّك الشهرة هيدا “إسمه رخص ودعارة”.. وإنْتم يا معاليك إذا كنت ستبقى صامتاً أمام ما تتحفنا به هذه “المعتوهة” من الحين إلى الآخر.. فإنّه على الدنيا السلام.. وعلى الأخلاق المبادئ والاحترام والتربية.. ألف رحمة ونور..
هذه النكرة التي ظنّت أنّه بإمكانها التمادي.. لأنّه حتى اليوم قانونكم لم يجرّم منشوراتها ومنشورات سواها على مواقع التواصل.. بل تجرّأتم على أصحاب الحق والموقف والقضية.. وخرجتم علينا بحرب ضروس ضد الكثير من القضايا “المحقة وغير المحقة”.. ألا تظن معاليك أن ما تروّج له هذه وأمثالها أخطر من الترويج مثلا للمثلية على مجتمعنا…؟؟ (وهذا لا يعني اننا نشجع المثلية او نرفضها)؟!..
وإضافة إلى دعارة “المستشقرة”.. إليك غيرها وما “اكثرهن” وطبعاً ليس على سبيل الحصر.. نذكر منهن تلك الخرقاء التي تُطلق على نفسها إسم “سمارة رفيق الحريري”.. وشهيد الوطن رحمه الله منها براء.. حتى اشتهرت بالشتائم والسُباب.. واستخدام الكلام النابي في الرد على الآخرين.. وصولاً إلى العري وفتحات الصدر؟!..
أين أنت من هذه المتخلّفة رملاء نكد التي تخلّت عن الحجاب من أجل العري.. وكله في سبيل الشهرة والترند تروّج يومياً للفسق والمجون والمحن والعهر؟!..
أين أنت يا معالي الوزير من عاهرات مواقع التواصل.. اللواتي شوّهن صورة اللبنانيات.. فأصبحنا أمام أعين العالم العربي والغربي نعيش في “كباريه كبير”.. وشرف نسائنا مُتاح لكل عابر سبيل..؟؟؟؟
خاص Checklebanon