خاص CheckNotes: سياسة كم الأفواه.. من التالي بعد مريم مجدولين اللحام!؟
إلى متى سنبقى مكسر عصا.. إلى متى سيبقى صاحب القلم.. مخطئاً كان أو مُصيباً.. “حيطه واطي” ويستطيع الصغير قبل الكبير القفز فوقه..
من موقعنا ودون سابق معرفة شخصية بالزميلة مريم مجدولين اللحام.. نرفض أي استدعاء لصحافي مهما كان.. ونطالب بالتحرك من أعلى الجهات الإعلامية.. ليس تصدياً لتوقيف الزميلة فحسب.. بل لوضع حد لكل من هبَّ ودب.. ومنعه من الادعاء علينا أمام القضاء الجنائي..
نجن صحافيون إعلاميون كتّاب محللون باحثون.. وكل من يعمل في مهنة المتاعب التي سُميت يوماً “صاحبة الجلالة”.. أصبحنا اليوم لا “سلطة رابعة” ولا من يحزنون.. يدوسون علينا ويتجاوزوننا.. إذا ما كشفنا سرّ متنفّذ أو شخصية “حدا واصل”.. و”يا غارة الدين” إن كانت “العلقة” مع أحد أصحاب السماحة والفضيلة والنيافة والغبطة..
“كلّنا ولاد تسعة.. وما حدا فوق راسه خيمة”.. خاصة أن الزميلة وثقت تقريرهاً في وجه رجل الدين البيروتي.. بل وتقدمت به كإخبار إلا أن أحداً لم يتحرك…. فأين أنت يا وزير الإعلام وأين أنت يا نقيب المحررين؟!.. نحرونا وأنتم صامتون وفي أغلب تقدير تستنكرون!!