خاص CheckNotes: إصرار سعودي: الرئيس صناعة لبنانية!
توقف مراقبون عند الحراك السياسي اللافت للسفير السعودي وليد بخاري، ولقاءاته المكوكية بالمرجعيات الدينية والعديد من الكتل النيابية والنواب المستقلين، على وقع استمرار العدوان الصهيوني الهمجي على لبنان..
وفي محاولة لاستشراف ما يدور في فلك هذه اللقاءات، أفادت معلومات خاصة بموقعنا أنّها تتركز على الجهود الآيلة لتحديد احتياجات الناس، وسبل توفير الدعم لهم في مرحلة ما بعد الحرب.
لكن على الصعيد السياسي، وعند طرح المشاركين في اللقاءات للموضوع الرئاسي اللبناني، يتلمسون أنّ الموقف السعودي ما زال على حاله، وهو عدم دعم أي إسم بحد ذاته، بل التركيز على مواصفات الرئيس الجامع، دون الدخول في بورصة الأسماء لأنها تبقى شأناً لبنانياً محضاً، وعلى اللبنانيين اختيار الرئيس الذي يتوافق مع طموحاتهم للمراحل المقبلة.