زياد الخالدي لموقعنا: هذا هو رئيس البيت الأبيض…و”محمد علي الحسيني” كل ما قاله سيعيشه!!
أرقام زياد الخالدي تؤكد لموقعنا: كامالا هاريس رئيسة للبيت الأبيض
ولبنان مستمر في الغرق حتى “تطوّر شرق أوسطي” قريب!
أما ونحن على مسافة 24 ساعة من نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وفيما منطقة الشرق الأوسط تعيش لهيب “طوفان الأقصى” الذي جرف لبنان وحوّله إلى دولة منكوبة، فإنّ العرّافين والمُنجمين ادّعوا وتوقّعوا و”كذبوا ولو صدقوا”..
لكن ومن منطلق إيماننا بالعلم، اخترنا أنْ نسلك درب أرقامه، فكان لنا لقاء سريع عبر الهاتف مع خبير علم الأرقام زياد الخالدي المتواجد خارج لبنان، وجاء اللقاء مليئاً بالقنابل الخبرية!
كامالا هاريس رئيساً
الخالدي الذي صدقت نسبة كبيرة جداً من قراءاته وحساباته الرقمية، وأصاب قلب الخبر، مستشرفاً الحدث قبل وقوعه، أكد وبكل ثقة أنّ “البيت الأبيض” الأمريكي على موعد، وللمرة الأولى في تاريخه مع نائب الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن “كامالا هاريس” لتكون أوّل سيدة تتربع على عرش أقوى دولة متحكّمة برقاب العالم”.
هاريس الستينية ستكون أوّل امرأة سمراء البشرة تبلغ المنصب الأرفع في الدولة مترامية الأرجاء، لكنها الشخص الأسمر الثاني بعد الرئيس باراك أوباما، لتكون قائداً للسرب الأمريكي بفترة حكم “ديمقراطية” تستمر 4 أعوام.
لبنان.. إلى منتصف 2025
وردّاً على سؤال عن قراءة الأرقام للواقع اللبناني المتفجّر؟، ومتى سيخرج البلد وناسه من أتون الأزمة المتفاقمة؟، كان الجواب بعد “حواصل الجمع والطرح والضرب والقسمة”: للأسف لبنان سيستمر في عذاباته، بل سيغرق في وحول “الأسوأ”، الذي يُعتبر ما نعيشه اليوم نسبة ضئيلة منه، وصولاً إلى تطوّر يقلب الموازين ويفتح البلد كـ”بوابة تغيير وجه المنطقة” و”شرق أوسط جديد” بكل ما للكمة من معنى.
إلا أنّه ومع انتصاف أشهر العام 2025، سيكون “لبنان الازدهار” ولبنان “سويسرا الشرق” الذي يطلق أولى تباشيره وانفراجاته التي سيتنعّم بها من ينجو من المخاض القادم خلال الأشهر المقبلة.
أكتب وصيتك يا “الحسيني”..
وبما أنّ “نجم التوقعات والتبصير المُعمّم” محمد علي الحسيني استأثر بالشاشات ومواقع التواصل خلال الفترة الماضية، كان لا بُدَّ من أنْ نسأل “عميد الأرقام” عن مصيره، فجاء الجواب حاسماً وحازماً: “”محمد علي الحسيني “اجمع شملك واعهد عهد واكتب وصيتك ومَنْ اشتراك يبيعك اليوم”، كل ما قاله سيعيشه، ولن يكون لا على الشاشات، ولا أراه في أي مكان .. والعلم عند الله”، على حد قول الخالدي.
خاص Checklebanon